Posts

الأنبياء لا يحتلمون حتى في منامهم، فماذا عن الميرزا القادياني؟

Image
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد، فالأنبياء لا يحتلمون حتى في منامهم لأنهم لا يحملون إلا أفكاراً طاهرة نياماً وقياماً، وهذا بحسب الميرزا القادياني. في الرواية رقم 150 من كتاب سيرة المهدي، كتب بشير أحمد - ابن الميرزا القادياني - ما ترجمته:  "ومرة سأله أحد: لماذا لا يحتلم الأنبياء؟ أجاب حضرته: بما أن الأنبياء لا يحملون إلا أفكارا طاهرة نياما وقياما ولا يدعون الأفكار غير الطاهرة تدخل قلوبهم لذلك لا يحتلمون حتى في منامهم" (الترجمة من مجلة التقوى القاديانية، المجلد 26، العدد 12، أبريل 2014م). بحسب الميرزا القادياني، فإن الاحتلام يكون نتيجة الأفكار غير الطاهرة التي تدخل القلوب، وبما أن الأنبياء معصومون من هذه الأفكار فإنهم لا يحتلمون.  ماذا عن الميرزا القادياني؟  في الرواية رقم 843 من كتاب سيرة المهدي، كتب بشير أحمد: "بسم الله الرحمن الرحيم۔ ڈاکٹر میر محمد اسماعیل صاحب نے مجھ سے بیان کیا کہ حضرت صاحب کے خادم میاں حامد علی مرحوم کی روایت ہے کہ ایک سفر میں حضرت صاحب کو احتلام ہوا۔" الترجمة:  "بسم الله الرحمن الرحيم.  أخ

MGA Qadiani was not impeccable!

Image
Praise be to Allah, Lord of The Worlds and peace be upon His Greatest an Last prophet; In Roohani Khazain part 7 page 47, MGA Qadiani said:  " لیکن افسوس کہ بطالوی صاحب نے یہ نہ سمجھا کہ نہ مجھے اور نہ کسی انسان کو بعد انبیاء علیھم السلام کے معصوم ہو نے کا دعوی ہے۔" روحانی خزائن جلد 7 صفحہ 47. Translation: "Alas for Sheikh Patalavi that he doesn't understand that I don't claim and no one claims the infallibility/impeccability after the prophets peace be upon them" MGA Qadiani was not  impeccable, so he was not a prophet.  Contact me on Whats App: 00201090577361 

الميرزا القادياني لم يكن معصوماً

Image
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد،، فمن البديهي أن أنبياء الله - عليهم السلام - بلا استثناء كانوا معصومين من الخطإ، ومن ليس معصوماً فليس بنبي، وهكذا كان الميرزا القادياني باعترافه. يقول الميرزا القادياني: " لیکن افسوس کہ بطالوی صاحب نے یہ نہ سمجھا کہ نہ مجھے اور نہ کسی انسان کو بعد انبیاء علیھم السلام کے معصوم ہو نے کا دعوی ہے۔" روحانی خزائن جلد 7 صفحہ 47. الترجمة: "لكن مع الأسف أن الشيخ البطالوي لم يفهم بأنني لا أدعي ولا أحد يدعي العصمة بعد الأنبياء عليهم السلام"  بكل بساطة، الأنبياء كانوا معصومين، والميرزا لم يكن معصوماً، إذن الميرزا ليس بنبي. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.  للتواصل معي على واتس أب: 00201090577361

عكرمة نجمي: اعذرني فقد شاركتُ في ظلمك 30 سنة

كتب عكرمة نجمي: اعذرني فقد شاركتُ في ظلمك 30 سنة (رسالة مفتوحة إلى ابن خالتي حسن عودة الذي ترك الأحمدية قبل 30 سنة ، فقاطعناه وسعينا لتشويه سيرته) ابن خالتي العزيز، حسن عودة حفظك الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجَبَ أنْ أقدّم لك اعتذارا على خطيئتي بحقّك، حين انضممتُ إلى القطيع شاتما مقاطِعا مشوّها كارها دون دراية أو تفكير. كنتُ في الـ 17 من عمري حين وصلني خبرُ خروجك، وحين بدأت تنهال الشتائم عليك من كل صوب، وحين أُجبر الجميع على مقاطعتك، وأُجبر المرحوم والدك على البراءة منك. ولم يكن لي إلا أنْ أنضمّ لهذه الجوقة "الإيمانية!" ولهذه الغوغائية ولهذا الهروب من المواجهة.. فأعتذر. نعم، أعتذر لأنني شاركت في قدحك ولعنك ونعتك بأقذع الألقاب عندما شكّلوا ضغطا نفسيا عليّ وأنا مراهق، وحثّوا الجميع على البراءة منك. حتى إني ردّدت وصفك بالشقيّ، كما كان يحلو لهم أن يصفوك بناء على قول خليفتهم الرابع. وكأنّ كلّ مَن رأى حرجا بملاحقة محمدي بيغم المتزوجة للزواج منها ونسبة ذلك لله تعالى فهو شقيّ!!  أعتذر أنني شاركت أهل الكبابير في مقاطعة ما يصل منك من أعداد م

Ikrima Najami's Announcement That He Left Ahmadiyya

He wrote: Announcement that I left the Ahmadiyya Jamaat I declare to all of my Ahmadi friends everywhere, and to the whole world, that it is clear to me that the founder of Ahmadiyya was deliberately lying, with bad morals, and his jamaat after him continues to spread lies, deception and false showing off.  It is very shocking that one reaches this conclusion, but the alternative is an eternal concern and worries, and a betrayal of the new generations, a Perjury and it will Increase the size of the disaster and the magnitude of the shock. In My last phase in Ahmadiyya – which took from my birth until my 45 years of age – I was the In-Charge of Ahmadiyya Jamaats in some of the Arab Countries, and I was the In-Charge of the Arab Baiats Record department and other Administrating responsibilities. And before that I was Deputy of MTA-3 Alarabiya Director and had some other responsibilities.  I was born as an Ahmadi, and my grandfather from my mother side was the first Ahmadi

أحد كبار القاديانيين العرب يترك القاديانية

كتب يقول: بسم الله الرحمن الرحيم إعلان النجاة من الجماعة الأحمدية أعلن لأصدقائي الأحمديين في كل مكان، وإلى العالم، أنه بات واضحا لي أن مؤسس الأحمدية كان يتعمّد الكذب كثيرا، وكان سيئ الخُلُق، وجماعته من بعده مستمرة في الكذب والتضليل والاستعراضية الزائفة. صدمة شديدة أن يصل المرء إلى هذه النتيجة، لكن البديل هو القلق الأبدي، وهو الخيانة للأبناء والأجيال، وهو شهادة الزور، وهو زيادة حجم المصيبة وحجم الصدمة.  في آخر مرحلتي في الأحمدية الممتدة منذ الولادة حتى نحو نصف قرن من الزمان، كنتُ المسؤول عن الجماعة الأحمدية في عدد من الدول العربية، وكنتُ مسؤولا على مكتب بيعات العرب وعن قضايا أخرى عديدة في الجماعة، وقبلها كنتُ نائبا لمدير الفضائية العربية، وغير ذلك من مسؤوليات. ولدتُ أحمديا وكان جدي لأمي أول أحمدي من عائلة عودة في الكبابير، حيث انضمّ للأحمدية قبل 90 عاما. ومنذ أن التزمت دينيا واطلعت على فكر الجماعة عن قرب، سعيت جاهدا لتطبيق كل التعاليم بحذافيرها والالتزام بما تقوله الجماعة قلبا وقالبا، وقد كنت عضوا في الهيئة الإدارية للجماعة في الكبابير لسنوات.  عندما انتقلت للندن عام 2

تحريف الجماعة القاديانية لكتاب حياة ناصر

Image
كتب الشيخ أمجد سقلاوي:  الطائفة الأحمدية تتنفس الدجل و التزوير! لقد عهدنا من هذه الطائفة الأحمدية الدجل و التزوير في كثير من كتاباتهم, و اليوم من فضل الله تبارك و تعالى أننا وجدنا تحريفاً جلياً في كتبهم. في النسخة القديمة من كتاب "حياة ناصر" نجد أن الكاتب كتب ما يلي في الصفحة 14:عندما كان (الميرزا) يخرج في سفر مع أهله كان يصطحبني أيضا.. فلما سافر إلى لاهور كنت برفقته، ولما توفي كنتُ بحضرته. وقد كنتُ معه لما خرج للتنَزُّه مساء اليوم الذي سبق وفاته.  لقد ساء حالي عندئذ، وكانت فاجعتي به لا تطاق، لم يعلم مدى حزني سوى الله.. لما اشتد حاله ليلا... أيقظوني.. وصلت عنده، ورأيته، فخاطبني قائلا: "مير صاحب، لقد أُصِبْتُ بوباء الكوليرا". وبعد ذلك لا أظنّ أنه نطق بأية كلمة واضحة، وظل هكذا حتى مات بعد الساعة العاشرة من صباح اليوم التالي. (حياة ناصر، ص 14، ترجمة د.البراء خالد هلال). و ما نجده في النسخة الجديدة من الكتاب أنهم قاموا بحذف العبارة التي تؤكد أن الغلام القادياني مات بمرض الكوليرا و هي كالتالي:"لما اشتد حاله ليلا.. كنت نائما في نفس المكان فأيق